ما هي مزايا وعيوب من تجارة الأسهم

الناس الآخرين تقرأها الأسهم هو رأس المال الأولي للشركة. كشفت شركة "اكتتاب العام"، مما يعني التحركات الملكية من الأفراد إلى كل من يشتري حصة، عندما يقسم هذه العاصمة إلى وحدات تسمى أسهم والمزادات أجبرتها على الفرار. المساهمين لديها ميزة امتلاك جزء من أرباح الشركة ولكن أيضا خطر فقدان الأموال التي قد استثمرت اذا انخفضت أسعار الأسهم بسبب قرارات الأعمال السيئة، واقتصاد الحامض أو الإفلاس. تداول الأوراق المالية في حين أن الشركات تبيع الأسهم في البداية للمستثمرين والمستثمرين والوسطاء تداول الأسهم مع بعضها البعض في سوق الأوراق المالية. العديد من المؤسسات مثل البنوك الاستثمارية وصناديق التحوط شراء وبيع الأسهم في سوق الأوراق المالية أيضا. الوسطاء المرخص لهم فقط يمكن في الواقع تجارة الأسهم. تداول المستثمرين من القطاع الخاص من خلال وسيط، الذي يمكن أن يكون الشخص الذي المستثمر لديه اتصال منتظم والشخصية، أو من خلال خدمة الوساطة على الانترنت. الوسطاء يتقاضون عمولات على الصفقات. مزايا وعلى المدى الطويل، ووضع أموالك في سوق الأسهم هو استثمار جيد. سوق الأسهم عموما لا زيادة الثروة إلى حد كبير ولكن النمو يتسق فقط على مدى عقود. وعلى المدى القصير، فمن الممكن لجعل قدرا كبيرا من المال تداول الأسهم على أساس منتظم، ولكن هذا هو نشاط أكثر خطورة بكثير. عيوب في حين أن سوق الأسهم يميل نحو نمو كبير في المدى الطويل، وهذا النمو المتفجر بشكل لا يصدق وغير متناسقة على المدى القصير. العديد من المستثمرين يفقدون المال عن طريق بيع أسهمهم في السوق عندما باستمرار أو أن يكون من سوء حظ في حاجة إلى الحصول على استثماراتهم الحق بعد انخفاض كبير في السوق. وعلاوة على ذلك، أداء الأسهم اختلافا كبيرا من شركة إلى أخرى. قد يفقد المستثمرون أموالهم إذا كانت الشركة تتخذ قرارات الأعمال السيئة أو واجه مشاكل أخرى، وهناك احتمال فقدان استثماراتهم بالكامل إذا أفلست الشركة. أسهم في التاريخ منتجات مالية مماثلة إلى المخزون --- وكلاء والأسواق التي تتعامل فيها كانت --- موجودة منذ قبل الثورة الصناعية. في القرون الوسطى إيطاليا، يستخدم التجار لتجهيز السفن من خلال بيع حقوق لبعض الأرباح السفينة في المستقبل. على غرار سوق الأسهم اليوم، تم جذب المستثمرين لهذه الأسهم لسفن عودته إلى إيطاليا وعلى متنها شحنة من التوابل والحرير باعت البضائع لمرات عديدة مزيد من المال من تكلفة توريد سفينة الصادرة. إلا أنه وقعت هذه الرحلات سنوات، تم خلالها الوقت الضائع سفن كثيرة بسبب العواصف والمرض والقراصنة والمخاطر الأخرى. ومن ثم، قامت هذه الاستثمارات لمخاطر عالية من الفشل في مقابل إمكانية تحقيق أرباح عالية، على غرار سوق الأسهم اليوم.